هذا هو العنوان الذي احتل الصحف و المواقع الفرنسية نعمل
هولندا تفجر فرنسا
أين أنتم يا مشجعي هذا الفريق الذي فقبل المباراة و منذ أن سحقت هولندا إيطاليا أولا و أنتم تتعالون و تقولون أن فرنسا الأفضل لتأتي ساعة الحقيقة سهرة يوم أمس بمباراة و لا أروع و فريق و لا أقوى ، و كأنك تشاهد لعبة "لاي ستيشن" ، جاءت هولندا لتأكد أدائها ضد إيطاليا باستعراض ضد فرنسا كان أفضل من الأول
سجلت فرنسا لكنها لم تفرح لأكثر من 30 ثانية ، فقد لمست الكرة الاعب الحاضر الغائب عن امباراة "هونري" و تسجلت ، حمل الكرة و جرى بها نحووسط الملعب و وضعها "لروبن" حتى يقطع عليهم 30 ثانية من الفرحة و الظن أن استردوا الأمل بهدف قلما يسجل إلا من الكبار أمثال زيدان الذي عاشت معه فرنسا أحلى أيامها على مر 12 سنة ، تذكروا تأهيليات كأس العالم 2006 لما كان زيدان معتزلا فقد عانت فرنسا و كانت على وشك عدك التأهل ليعود زيدان عن قرار الإعتزال لإنقادها مرة من الفضيحة و قادها إلى ألمانيا و كان هو زيزو من هزم البرازيل و البرتغال و ليست فرنسا و دومينيك و إنما كان زيزو إبن الصحراء ، و قد قالها الشوالي و قالها كل مشجع يقر بالحق أن :
فرنسا لا تسوى شيء لا تسوى شيء لا تسوى بدون زين الدين زيدان
فأين فرنسا بعد زيدان ؟
أكيد أن هذا الاسم سوف ينسى تديرجيا من لعب الأدوار الأولى بالعالم و يلحق أسماء كثيرة سبقته